السبت، 4 فبراير 2017

عدم الاستهزاء ب ذوي الاعاقة

images-1
ان احترام الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة يحمل على إكرام الطفل وعدم السخرية منه لأن هذا أمر الله وقدره، بل إن احترامه يقتضي الثناء عليه وتشجيعه وتعزيز ذلك بالهدايا والمكافآت ونحاول أن نستشيره في بعض الأمور ونحسبه على أنه واحد من المجتمع. والاحترام للطفل ذوي الاحتياجات الخاصة :
لابد أن يكون نابعا من قلب الوالدين وليس مجرد مظاهر جوفاء فالطفل يفهم النظرات الجارحة والمحتقرة ويفرق بين ابتسامة الرضا والاستهزاء والسخرية، واحتقار الطفل يشعره بالغربة بين أسرته ومجتمعه والرغبة في العزلة، ومن جهة أخرى يهمش ويصبح منبوذا.
الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة يحتاج إلى الاحترام والتقدير والاستقلال في تفكيره وفي تصرفاته ويحس على أنه واحد من المجتمع له رأيه وتفكيره، ويجب أن يعتمد على نفسه وهذا سيدعم ثقته بنفسه ويشمل تكيفه مع المجتمع .
الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة يحتاج إلى الحب والحنان وهي من أهم الحاجات النفسية، ولذا فهو في أمس الحاجة إلى الحنان والحب والعطف والرحمة سواء داخل البيت أو خارجه وعدم إشباع هذه الحاجة للطفل المعاق تؤدي إلى انعدام الأمن، وعدم الثقة في النفس، فيصعب على الطفل التكيف مع الآخرين ويصاب بالقلق والانطواء والتوتر

التعصب الرياضي

التعصب الرياضي
images

في عالم الرياضة هناك ما يسمى بـ " التعصب الرياضي " .. كلمة التعصب مشقتة من العصبية وهي بمعناها الإنحياز لشيء ما والدفاع عنه بطريقة عمياء لاتمت للحقيقة بصلة .. وقد يكون الذي يدافع مثلا عن منظمة رياضية أو نادي لكرة القدم أو غيرها محق فيما يقول لكنك تجد الإندفاع الغير مبرر منه والحماس الطاغي على كلامه وقد تجد هيجان لا منطقي وأنت بدورك تكون مستنكرا لما يقوله وإن كان حقيقة .. في الواقع التعصب يشكل خطرا كبيرا على الرياضة خصوصا كرة القدم .. فقد ولد التعصب الكروي من لعبة كرة القدم وهذا لا يعني بأي شكل من الأشكال أنه لايوجد تعصب مثلا في لعبة كرة السلة أو كرة اليد لكن في الغالب التعصب يكون في كرة القدم لأنها اللعبة الشعبية الأولى في العالم ..
تأثير التعصب على كرة القدم
التأثير لاشك بأنه كبير وخطير .. ومن وجهة نظري التعصب قد أثر على كلا من :

1- المشجع الكروي
يعتبر المشجع جزء لايتجزأ من كرة القدم .. بل هو عمودها الفقري حيث لا رياضة في عدم وجود مشجعين فهي في النهاية خلقت لهم والمشجع هو ملح كرة القدم 
ونحن نعلم التأثير الكبير الذي يطرأه المشجع على اللعبة .. فالمشجع قد تأثر كثيرا بالتعصب الرياضي حتى أنك تواجه صعوبة في وجود مشجع لم يتفشى فيه هذا 
الداء الخطير .. أمر خطير ما وصلت إليه حالة المشجع المتعصب حيث انه يتحول إلى إنسان لا تعرفه ربما وأنت صديقه أو صاحبه هذا لأن التعصب قد أعمى قلبه 
وبصيرته وأصبح لا يفرق بين صديق أو عدو و بأن هذه اللعبة هي مجرد كرة قدم خلقت للمتعة وللإستمتاع والإستلذاذ بمشاهدتها لكن بصراحة هم ندرة الآن .. 
المشجع أصبح كتلة حقد في عالم كرة القدم فهو يدافع عن ناديه أو لاعبه المفضل أو حتى منتخب بلاده بشكل فظ تجعلك لا تفكر في مناقشته حتى .. فالفكر 
الرياضي المتعقل والمنطقي يختفي في حضرة مناقشة مشجع متعصب يحسب بأن ناديه أو غيره هو الأفضل وهو مستعد بأن يحارب كل رأيه يقول عكس ما يؤمن به
لأنه ببساطة التعصب أعمى قلبه وبصيرته فأصبح لا يتقبل أي رأي يخالفه بل بالعكس يحاول خلق أسباب قد لا يجدها الكثير منطقية لدعم رأيه .. إن التعصب يودي 
بمشجع كرة القدم إلى التهلكة فكم من صحبة مجتمعة تفرقت بسبب " جلد مدور " 
2- لاعب كرة القدم  
إن لاعب كرة القدم في الوقت الحالي هو عبارة عن " لاعب محترف " .. ولكن مع ذلك ، الاعب تجده في بعض المواقف يكشف عن تعصبه بشكل أو بآخر ..
إما من خلال تصريح له ضد الفريق المنافس أو من خلال موقف في أثناء سير المباراة .. بعض الاعبين يستخدمون الخشونة ضد الفريق الآخر بحجة أنه 
الخصم الكبير لفريقه أو في مصطلحات كرة القدم مايسمى بـ " الغريم التقليدي " وهو منتشر في كل بلدان العالم فتجد في كل بلد مثلا فريقان مميزان لكن بينهما 
احتكاك كبير على جميع المستويات وتنافس محتدم فترى بأن محاولة التفوق على الآخر تخلق جو مشحون كرويا وبالتالي ينقلب هذا الأمر إلى تعصب .. 
في النهاية يبقى الاعب هو الضحية لأنه سيسقط في الفخ فتراه يتشنج أو يغضب في مباريات تجمعهم بالفريق المنافس ولكن بعض الاعبين يتمتع 
بالأخلاق العالية وهم كثر ..

إن التعصب بكافة أشكاله وألوانه هو خطر كبير على كرة القدم .. فالتعصب منتشر في جميع بلدان العالم التي تكون فيها كرة القدم حاضرة بقوة .. وطبعا هي بلدان كثر على ماتتمتع به هذه اللعبة من شعبية كبيرة في أصقاع وأرجاء العالم .. التعصب هو داء قاتل عجز الكثيرون على إيجاد دواء يساعد على التقليل من هذا الداء أو محوه .. ولكن لنكن منطقيين نوعا ما .. لا يمكن بان تقتل هذه الظاهرة في كرة القدم .. فقد تفشت كداء عضال يصعب علاجه لكننا بالتأكيد سنحاول أن نقلل من خطورته .. إن التعصب فقد أثر بشكل كبير على المشجعين والاعبين وإداريي الأندية وبالتالي على كرة القدم التي نشاهدها .. حروب داخل وخارج المستطيل الأخضر عكست منظر غير حضاري لهذه اللعبة التي هي بالأساس هدفها شريف وكبير .. الهدف يكمن في ربط الأمم في العالم عن طريق كرة القدم .. ولكن يبدو بأننا فشلنا في تحقيق هذا الهدف لعوامل عددية وكثيرة جدا ..

"التكسي في الاردن"

"التكسي في الاردن"
%d8%aa%d9%86%d8%b2%d9%8a%d9%84-2
قبل ما احكي عن اي اشي التكسي وسيلة انتقال خصصتها الحكومة لخدمة المواطن مقابل قيمة مادية.
هاض الاشي الكل بعرفه بس يلي مش الكل بعرفه انه هاض التعريف السابق صار موجود ببلدنا بنسبة 10% بس .
هاي مشكلة بواجهها اغلب افراد المجتمع ,هاي مشكلة يومية و كل حدا فينا واجهها , ابسط مثال تكون بنت و الشب بالشارع الشب بوقف التكسي ,من قبل ما يوصل البنت ب كيلو بس للأسف التكسي بروح بركب البنت معه طيب لييش ,طيب انا لما اوقف تكسي و اكون انسان حالي على قدي و عامل حسابي انو رح ادفع دينار ليش يطلب دينارين و هو حقه بس دينار ,طيب ليش من الصل قبل ما توقفو انت بتكون عامل حساب يرضى يطلع ولا مشوارك مش جاي ع كيفو , هو مين الراكب بالاصل انا ولا هو مين يلي رح يدفعله مصاري ولا رح يوصلني ببلاش ,الشغلة مش شغلة مصاري المبدأ مبدأ ارتقاء.
و على فكرة اذا بنضل هيك عمرها ما بتطور البلد و بدناش نبلش بالاشياء الكبيرة بلشو بالصغير بتوصلوا للاكبر.
#خالد_القيسي

مشكلة تعاطي

  %d8%aa%d9%86%d8%b2%d9%8a%d9%84-1      المخدرات واحدة من أخطر المشكلات النفسية والاجتماعية التي تواجه العالم كله بمختلف مجتمعاته العربية والغربية وهناك كثير من الدلائل المتعددة التي تكشف عنمدى خطورة هذه المشكلة منها :
أنها لا تهدد مجتمع واحد فحسب وإنما تهدد كل المجتمعات سواء المتقدمة أو نامية .
تمثل المشكلة أضراراً مادية وصحية ونفسية بالغة .

تنتشرالمشكلة في مختلف الطبقات الاجتماعية ومختلف الأعمار وإن كان أكثر فيمرحلة المراهقة والشاب وهي المرحلة التي تعتمد عليها الدولة في إنتاجأبنائها .
تزايد أنواع المخدرات الطبيعية والصناعية المدمرة والقاتلة مثل الهيروين والكوكايين وحبوب المهدئة والمنشطة التي يستخدمها الشباب .

مشكلة التعاطي تسبب كثير من المشكلات الاجتماعيةكالسرقة والقتل والاغتصاب والنزاع الأسري .وإذا كانت المخدرات تمثل هذه الخطورةعلى الفرد والمجتمع على حد سواء فماهي العوامل التي تؤدي إلى الإدمان نذكر منها علىسبيل المثال الأسباب الرئيسية وهي :
1- 
التعرض لثقافة المخدرات عن طريق السماععن المخدرات والرؤية المباشرة للمخدرات ووجود أصدقاء يتعاطون المخدرات .
2- 
الظروف الاجتماعية المهيئة للتعاطي مثل أسلوب الشدة في المعاملة أو التدليل دونالحد وزيادة عدد أفراد الأسرة ووقوع الطلاق وحدوث الانحلال الأخلاقي داخل الأسرة .
3- 
خصائص وسمات شخصية المتعاطي مثل ارتفاع سمة العصبية والتوتر والقلق ، كماتتصف سمات شخصية المدمن بالخجل والشعور بالنقص
فيجب العمل على عيش حياة منظمة حتى لا نتعرض الى تلك المواقف ..

#خالد_القيسي

"المراهقة"



        المراهقة مرحلة عمرية انا مريت فيها و انت مريت فيها و هو و هي رح يمروا فيها , باختصار مرحلة عمرية بتخزي 
كل الدنيا بتحيروا فيك محلات الاواعي ,محلات البوات يعني بتروح على قسم الرجالي بتلاقيش مقاسك و برضو بتروح على قسم الولاد و بتلاقيش مقاسك,نمرة رجلك غلط مش 41 ولا 42 بتكون 41 ونص "اييييش يلي بصير".

وهون ببلش الشب بدو يبين حاله كبير بصير يشرب قهوة عالصبح و هو بستنى الباص و هو من الاصل قرفان طعمها, و بتبلش فياعته على برامج التواصل الاجتماعي , هو بالحياة العامة بكون ماكل هوا و على مواقع التواصل بالعكس محبوب و "لايكات" و "كومنتات وضعه حلوو .

و عشان تكمل الفياعة بصير بدو يحكي مع "بنات" و هون الشباب منهم 3 انواع:-

النوع الاول:- (الاهبل)
(الاهبل) ما عليه حكي لأنو مع الوقت رح يتطور و يصير خروف .

النوع الثاني:- (الحدق العاطفي)
(الحدق العاطفي) بحدد موضوع عاطفي و ببعته لكل البنات يلي عنده و المشكلة كلهم بصدقوه بصراحة هون الحق عالبنات

النوع الثالث:- (الجريء الغبي)
(الجريء الغبي) بكون لابس بلوزة اخوه الصغير و بنطلون اضيق منو ما في و سيفتي خاله يلي كان بالجيش ايام حرب "الشلاويط" 
و دايما بكون لابس خاتم جايبينلو اياه ولاد عمتو من العمرة و مطول اخر اظفر عنده بعرفش ليش , و هاض النوع بداوم شفت كامل عند مدرسة البنات و كل ما تمر بنت بعمل حاله بعرف الناس كلها.



باختصار مرحلة المراهقة مرحلة مهمة بحياتك حاول تستغلها بالطريقة الصح ...


#خالد_القيسي